ج : لا مانع ، لكن كونك تتقدم حتى يتسع الوقت ، وحتى تصلي ما يسر الله لك بهدوء ، وتصلي إحدى عشرة ركعة ، كما كان يفعل عليه (الجزء رقم : 10، الصفحة رقم: 70) الصلاة والسلام ، تسلم كل ثنتين ، وتجتهد في القراءة ، والركوع والسجود ، هذا أفضل لأن الوقت الضيق قد لا تتمكن معه من المطلوب ، مثل الصلاة المطلوبة ، والدعوات المطلوبة ، لكن لو أخرت إلى آخر الليل ، وصليت ما يسر الله لك ، فلا حرج والحمد لله .