حكم المتلفظ بالاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في الصلاة

س: إذا قرأ المصلي قوله تعالى: إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﭙﰟﮒﯹ ﭓﭔﭑﯺ ﮢﮥﭲﮤﭭﮞﰌﰀﰅﰞﭦﮨﭷﮤﮝﰸﰍ ﯔﰴﰒﮬﭭﯮﮡﮒﮤ ﰴﮤﭯﮞﯣ ﭓﭔﭩﮊﯹﭬﰚﰤﮓﰕ ﭤ ﯔﮤﰌﰀﭗﮢﯚﯫﮛﮠﭔ ﭓﭔﭑﯺﭕﰠﱀﱋﯫ ﰵﮥﭓﭲﮤﮊﰴﮡﭓﭘ ﰊﮬﭭﯮﮡﭓﭘ ﰴﮤﭭﮞﯜﱉﮝﰠ ﮢﮥﯪﮩﭭﮛﰠﭺﰰﮡﭓﭘ ﭰﮞﯲﱄﭭﰟﯛﭺﰉﭔ ﰙﰠﰟﰘ أو الأمر بالاستغفار وغير ذلك. فهل يتلفظ بها بالصلاة أو الاستغفار؟

ج: يستحب ذلك في النافلة كصلاة الليل؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتهجد في الليل فإذا مر بآية رحمة سأل، وإذا مر بآية وعيد تعوذ، وإذا مر بآية تسبيح سبح، وقد قال الله تعالى: لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة وقال النبي صلى الله عليه وسلم: صلوا كما رأيتموني أصلي أخرجه البخاري في صحيحه .


دار النشر: فتاوى ابن باز


كلمات دليلية: