ج: نعم لا بأس بذلك، إذا التزمت أختك بالنفقة فجزاها الله خيرا، الله يقول: وتعاونوا على البر والتقوى . ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ويقول عليه الصلاة والسلام : من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته متفق عليه. فإذا التزمت أختك أو أخوك أو عمك أو خالك أو أبوك أو أمك بالنفقة (الجزء رقم : 17، الصفحة رقم: 21) فجزاهم الله خيرا، ولا شيء عليك ولا حرج.