س: أديت مناسك العمرة في رمضان، ونويت تأدية مناسك الحج، فإذا كان ذلك هل أحج مفردًا أم متمتعًا أم قارنًا مع العلم أنني مقيم في مكة المكرمة ؟
ج: ما دمت على ما ذكرت فالحج مفردا، الأفضل لك أن تحج مفردا؛ لأنك أديت العمرة في رمضان، تبقى في مكة في عبادة الله وطاعته، فإذا جاء اليوم الثامن لبيت بالحج مفردا، هذا هو السنة، وإن أخذت عمرة بعد رمضان، فلا حرج.